قسم الطب الطبيعي

الطب الطبيعي والتأهيل (الطب الطبيعي) هو التخصص الذى يهتم بتشخيص وعلاج آلام المفاصل والعضلات والحالات التى تعانى من عدم القدرة على الحركة. ونظرا لانهم اكتسبوا مهارات في مجالات تتعلق بجراحة العظام وطب الأعصاب وأمراض الروماتيزم فهذا يضع طبيب الطب الطبيعي في وضع مفيد لتحديد سبب المشكلة الطبية التى يعانى منها المريض فيما يخص: العصب ، العضلات ، المفصل ، العظام ، الرباط ، إلخ. بالإضافة إلى الاستخدام التقليدي للأدوية ، لدينا خبرة في اختياراستخدام الأجهزة الطبية وتحديد برامج التأهيل المناسبة، والتقنيات اليدوية ، واختيارما بين الأجهزة التعويضية (الجبائر ، الكورسيهات ، الأقواس ،) وتنسيق برامج العلاج  

قد يشمل العلاج الطبيعي:

• Passive modalities including

1. العلاج بالحرارة
2. الكهرباء العلاجي
3. الموجات فوق الصوتية العلاجية
4. الليزر

• التقنيات اليدوية بما في ذلك التمارين العلاجية وتمارين الاطالة والتدليك

1. تحريك
2. Myofascial release
3. التمدد والتدليك
4. الأنشطة العلاجية والتمارين الرياضية

يساعد المعالجون المهنيون الأشخاص على العودة إلى حياتهم الطبيعية من خلال الاستخدام العلاجي للأنشطة والتمارين اليومية. ينصب تركيزنا الأساسي على مساعدة الأشخاص على التعافي من إصابات اليدين و "الربع العلوي" من الجسم. تساعد O.T. المرضى على استعادة مهاراتهم وتعظيم أدائهم للأنشطة اليومية للحياة اليومية (ADL's). يعالج العلاج المهني / علاج اليد مجالات مثل تحسين القوة ومدى الحركة ، وتقليل الألم والتورم ، وإدارة تكوين الندوب ، وتصنيع أجهزة تقويم العظام والتوصية بالجبائر التي لا تحتاج إلى وصفة طبية والمعدات التكيفية لمساعدة الأشخاص على اكتساب قدر أكبر من الاستقلال.

تشمل الخدمات:

تقييم شخصي يحدد خلاله المريض والأسرة والطبيب الطبيعي والمعالج المهني أهداف الشخص.
خطة مخصصة لتحسين قدرة الشخص على أداء الأنشطة اليومية والوصول إلى أهدافه.
تقييم النتائج للتأكد من تحقيق الأهداف و / أو إجراء تغييرات على خطة التدخل.

تم العثور على العلاج بالحقن ليكون مساعدًا فعالًا لعلاج المرضى الذين يعانون من آلام المفاصل والأوتار أو الالتهابات المختلفة. الغرض من الحقن هو تقليل الالتهاب وتسكين الآلام ، وبالتالي تسهيل العلاج الفعال. يعد استخدامها الأساسي كأحد مكونات خطة العلاج الشاملة التي تشمل الأدوية والعلاج الطبيعي والتعليم في ميكانيكا الجسم. إنه يعطي مفعولًا سريعًا مع تقليل الآثار الجانبية لمخاطر استخدام الأدوية لفترات طويلة ، بما في ذلك:

1. حقن الكورتيكوستيرويدات داخل المفصل
2. حقن الكورتيكوستيرويدات حول المفصل
3. الحقن حول العصب
4. حقن البلازما الغنية بالصفائح الدموية

المعالجة المائية هي استخدام الماء في علاج الحالات المختلفة ، بما في ذلك التهاب المفاصل والخشونة وألامراض التى تصيب الجهاز العصبى. يختلف العلاج المائي عن السباحة لأنه يتضمن تمارين خاصة تقوم بها في حمام سباحة دافئ. درجة حرارة الماء عادة ما تكون 33-36 درجة مئوية ، وهو أكثر دفئا من حمام السباحة المعتاد.

عادةً ما يقوم أخصائي العلاج الطبيعي بتدريب متخصص بتدريب المريض على كيفية القيام بالتمارين. يمكن ضبط تركيز التمرينات للمساعدة في مدى حركتك أو قوتك ، حسب أعراضك.
يميل العلاج المائي إلى أن يكون مختلفًا عن الألعاب المائية ، والتي يمكن أن تكون مضنية جدًا ، حيث إنها تركز بشكل عام على الحركات والاسترخاء.

الوخز بالإبر هو ممارسة طبية تكميلية تستلزم تحفيز نقاط معينة على الجسم ، غالبًا بإبرة تخترق الجلد ، لتخفيف الألم أو للمساعدة في علاج الحالات الصحية المختلفة.

إن NCS عبارة عن اختبار تشخيصي طبي يستخدم لتقييم وظيفة الاعصاب الطرفية ، وخاصة قدرة التوصيل الكهربائي للأعصاب الحركية. يتضمن EMG قياس النشاط الكهربائي داخل العضلات عن طريق قطب إبرة

يتضمن مخطط كهربية العضل قياس النشاط الكهربائي داخل العضلات عن طريق إبرة قطب كهربائي.

تشمل خطط علاج السمنة لمختلف الفئات العمرية تغييرات نمط الحياة أو الأدوية أو الجراحة. العلاج الأساسي للسمنة يتكون من اتباع نظام غذائي وممارسة الرياضة البدنية. قد تؤدي برامج النظام الغذائي إلى إنقاص الوزن على المدى القصير ، ولكن الحفاظ على هذا الوزن كثيرًا ما يكون أمرًا صعبًا ويتطلب في كثير من الأحيان جعل ممارسة الرياضة واتباع نظام غذائي منخفض السعرات الحرارية جزءًا دائمًا من نمط حياة الفرد.

يقوم أخصائيو هذا المجال بتصميم وتصنيع الأطراف الصناعية والأجهزة التعويضية مثل الجبائر والأقواس والأحذية الطبية. يعمل هؤلاء الأخصائيون في فريق مع الجراح وأطباء الطب الطبيعي واخصائيون العلاج الطبيعي والمعالج المهني وطاقم التمريض. كما أنهم يتعاملون مباشرة مع المرضى. تكمن أهميتها في استنباط الوظيفة ونمط الحياة للأشخاص ذوي الإعاقة المختلفة.

يوفر علاج الكلام تقييمًا وتطوير برامج علاج فردية لمعالجة القيود الوظيفية في مجالات الاتصال والإدراك والبلع.